THE SNEAKERS
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • الرياضة
  • تقارير
  • فيديو
  • من نحن
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
أبعاد
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • الرياضة
  • تقارير
  • فيديو
  • من نحن
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
أبعاد
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج

مصير العلاقات الليبية التركية.. بين الغرب والشرق

4 أكتوبر 2022
في تقارير
مصير العلاقات الليبية التركية.. بين الغرب والشرق
شارك عبر فيسبوكشارك عبر تويتر

منذ أن شهدت ليبيا استقرارا نسبيا عقب انتهاء اجتماعات ملتقى الحوار السياسي الليبي إلى تشكيل مجلس رئاسي وحكومة مؤقتة للوصول إلى انتخابات رئاسية وبرلمانية، تسعى تركيا التي كانت آنذاك الحليف العسكري البارز للغرب الليبي إلى التقارب مع المعسكر الشرقي أيضا، وفتح قنوات اتصال مباشرة؛ لإذابة الجليد، وطي صفحة الماضي.

ولترجمة هذه الرغبة التركية على أرض الواقع، بادرت أنقرة بدعوة أعضاء من مجلس النواب الليبي على رأسهم النائب الأول لرئيس المجلس فوزي النويري إلى زيارتها، وإجراء محادثات مع مسؤوليها وعلى رأسهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وذلك في منتصف ديسمبر الماضي.

هذه الزيارة انعكست بشكل إيجابي على الأجواء داخل المنطقة الشرقية، حيث جاء البرلمانيون الليبيون برسائل إيجابية من شأنها أن تنهي القطيعة التي دامت لسنوات، ليؤكد السفير التركي في طرابلس كنعان يلماز على ذلك بالذهاب إلى بنغازي في نهاية يناير من العام الجاري رفقة رجال أعمال أتراك.

كنعان أكد لوسائل إعلام عقب زيارته أن تركيا تنظر إلى ليبيا كبلد موحد، ولا تفرق بين منطقة وأخرى، مشيرا إلى أن ليبيا دولة شقيقة وصديقة تربطها مع تركيا روابط تاريخية متميزة.

لم يتوقف الانفتاح بين أنقرة والشرق الليبي عند هذا الحد، فقد حدثت المفاجأة الكبرى بلقاء رئيس مجلس النواب عقيلة صالح بالرئيس أردوغان في أنقرة، وكذلك برئيس البرلمان التركي مصطفى شنطوب، لتكون هذه اللحظة إعلانا رسميا لعودة العلاقات بين الجانبين إلى سيرها الطبيعي، وإنهاء سنوات من العداء.

ولضعفها الشديد، الذي بات يعلمه الجميع عن حكومة لا تتجاوز سلطتها أسوار العاصمة طرابلس، استفادت تركيا من هذا الضعف في حكومة الدبيبة التي تسعى للبقاء، لتحصيل أكبر استفادة ممكنة، كاستراتيجية سياسية، وآخر ذلك الاتفاقية المبرمة في الاستثمار النفطي تقضي بعمليات تنقيب في المياه الليبية المقابلة لسواحل المنطقة الشرقية، غير أنها لاقت معارضة داخلية وخارجية.

فعلى الصعيد الدولي، أعلن الناطق باسم الخارجية المصرية أحمد أبوزيد رفض القاهرة التام لهذا الأمر، مبينا أن هذه الاتفاقية مبرمة من قبل حكومة منتهية الولاية لا تملك الصلاحية لتوقيع مثل هذه الاتفاقيات، كما أن ملتقى الحوار السياسي لا يتيح لها هذا الأمر، لاسيما وأنه يؤثر على علاقات ليبيا الخارجية.

من جانبها شددت الخارجية اليونانية على أن أي إشارة أو إجراء يتم اتخاذه لتنفيذ “المذكرة” سيكون بحكم الواقع غير قانوني، واعتمادا على خطورته، سيكون هناك رد فعل على المستوى الثنائي وعلى مستوى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي.

خلاف يراه سياسيون قد يؤثر على مصير العلاقات الليبية التركية، ما يستدعي ضرورة إيقافها، ووضع حد للتعامل مع حكومة الدبيبة التي تمنعها القوانين الليبية والأممية من ترتيب التزامات على الدولة الليبية، وإرهاق كاهلها بمذكرات واتفاقيات ربما سيتم إعادة النظر فيها.

شوهـد : 67
العلامات: تركياعبد الحميد الدبيبةفتحي باشاغاليبيا
المنشور السابق

شكشك يرد على الكبير.. فماذا قال؟

المقال التالي

الرئاسي: توقيع الاتفاقيات اجتهادات حكومية تتطلب المصادقة من الأجسام التشريعية

متعلق بمقالات

ميزانية صندوق الإعمار..سجال قانوني ورفض سياسي
تقارير

ميزانية صندوق الإعمار..سجال قانوني ورفض سياسي

4 يونيو 2025
الرئاسي يدعو للتوافق العاجل حول تسمية شاغلي المناصب السيادية
تقارير

ميزانية صندوق إعادة الإعمار ..بين التنمية المحلية والإنفاق الموازي

3 يونيو 2025
ليبيا 2024 ..المحقق والمأمول
تقارير

تشكيل حكومة جديدة .. سيناريوهات مطروحة

29 مايو 2025
المقال التالي
الرئاسي: توقيع الاتفاقيات اجتهادات حكومية تتطلب المصادقة من الأجسام التشريعية

الرئاسي: توقيع الاتفاقيات اجتهادات حكومية تتطلب المصادقة من الأجسام التشريعية

مناقشة حول هذا post

أبعاد

القصة بكل زواياها

هذا الموقع تملكه وتديره مؤسسة شبكة أبعاد الدولية للخدمات الإعلامية المسجلة لدى وزارة الإستثمار طرابلس , طرابلس , النوفليين 021 , ليبيا
العلامة التجارية “أبعاد الدولية” للخدمات الإعلامية المسجلة في ليبيا والمحمية بموجب قوانين الملكية الفكرية والقوانين ذات الصلة.

© 2023 All Rights Reserved by Abaad - Mixmedia

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • الرياضة
  • تقارير
  • فيديو
  • من نحن

© 2023 All Rights Reserved by Abaad - Mixmedia