THE SNEAKERS
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • الرياضة
  • تقارير
  • فيديو
  • من نحن
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
أبعاد
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • الرياضة
  • تقارير
  • فيديو
  • من نحن
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
أبعاد
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج

بعد 11 عاما.. هل يغدو حلم فبراير حقيقة؟

24 أكتوبر 2022
في تقارير
بعد 11 عاما.. هل يغدو حلم فبراير حقيقة؟
شارك عبر فيسبوكشارك عبر تويتر

أحد عشر عاما مضت منذ ثورة السابع عشر من فبراير حين أسقط الليبيون بإرادتهم الحرة نظام القذافي الذي جثم على صدورهم لأكثر من أربعة عقود، لم يجنوا خلالها سوى تردي الخدمات، والتراجع إلى الوراء في زمن العولمة والتقدم.

ليعلن المجلس الوطني الانتقالي رسميا عام 2011 تحرير البلاد بعد انهيار نظام القذافي وتقديم الليبيين تضحيات كبيرة في الثورة التي تطلعوا من خلالها إلى بناء دولة القانون والمؤسسات، وتحقيق مستقبل أفضل لأبنائهم، وتوفير بيئة آمنة وصحية تشجع العالم على الاستثمار فيها، والثقة في قدرتها على الوقوف ضمن مصاف الدول المتحضرة.

غير أن هذه الطموحات اصطدمت بواقع سياسي معقد بعد أن أصبحت ليبيا نقطة التقاء المصالح الإقليمية والدولية، وضحية التدخلات الخارجية السلبية، التي حولت الأعوام الأحد عشر إلى سنين عجاف، وحصاد مرّ للثورة التي لم تتمكن حتى الآن من عبور النفق المظلم نحو الضياء المنشود.

وعلى الرغم من تعدد المحطات الحساسة في تاريخ الثورة الليبية، وتباين شخصياتها وخلفياتهم السياسية والأيديولوجية؛ فإن السلطة والمال كانا الهدف المشترك بين الجميع في دولة تحظى بموارد وثروات توزعت في دول العالم بمئات المليارات! ناهيك عن الاستثمارات والأصول غير النقدية.

وحين يأتي الحديث عن موارد وثروات عروس المتوسط؛ فإن النفط والغاز دوما في المقدمة؛ إذ لطالما كان ورقة الضغط في أحيان كثيرة، والخيار الرابح في المفاوضات أحيانا أخرى، والسر وراء ارتفاع أشخاص وتهاوي آخرين، فهو المحرّك لأطماع دول، والمؤثر في سياسات العالم تجاه الدولة المتوسطية.

و بالتزامن مع الذكرى الحادية عشرة، يتجدد أمل الليبيين جنوبا، وشرقا، وغربا في أن تجد معالم وأهداف ثورة فبراير سبيلها إلى الواقع، لاسيما مع اتفاق بوزنيقة المغربية الذي عدّه البعض حدثا مهما للغاية.

فلأول مرة يقف كل من رئيس مجلس النواب عقيلة صالح ورئيس المجلس الأعلى للدولة خالد المشري جنبا إلى جنب في المملكة المغربية أمام وسائل الإعلام ليعلنا الاتفاق على توحيد المناصب السيادية والسلطة التنفيذية مع نهاية هذا العام ليضعا نهاية الانقسام الذي شهدته البلاد منذ ثماني سنوات.

الاتفاق كان واضحا في أنه سيضع حدا للانقسام في أهم مؤسسات الدولة كمصرف ليبيا المركزي وديوان المحاسبة وغيرهما، وسيشهد الليبيون مع تحقيقه حكومة واحدة للبلاد تمارس سلطاتها من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب، لتتمكن من العمل على تحقيق ما عجزت عنه الحكومات المتعاقبة؛ انتخابات رئاسية وبرلمانية يختار الشعب عبرها من يمثله أمام العالم.

نافذة أمل جديد أمام كل ليبي، يفتحها هذا الاتفاق، في الوصول إلى الانتخابات، والبدء في بناء ليبيا ومؤسساتها وصولا إلى تأمين مستقبل الأجيال القادمة على هذه الأرض التي ضحى من أجلها الآلاف بدمائهم ابتداء من شيخ الشهداء عمر المختار وحتى يومنا هذا؛ فهل يغدو الحلم حقيقة؟

شوهـد : 61
العلامات: gdfdhثورة فبرايرليبيا
المنشور السابق

هل يتم تهريب النفط عبر الموانئ الليبية؟

المقال التالي

المشري: الدبيبة جاء ليبقى ولا يريد الانتخابات

متعلق بمقالات

ترحيل مهاجرين من أمريكا إلى ليبيا ..جدل متفاقم
تقارير

ترحيل مهاجرين من أمريكا إلى ليبيا ..جدل متفاقم

7 مايو 2025
صور إبراهيم الدرسي ..ما خفي أعظم
تقارير

صور إبراهيم الدرسي ..ما خفي أعظم

5 مايو 2025
الصحافة في ليبيا بمجهر ” مراسلون بلا حدود”
تقارير

الصحافة في ليبيا بمجهر ” مراسلون بلا حدود”

3 مايو 2025
المقال التالي
المشري: الدبيبة جاء ليبقى ولا يريد الانتخابات

المشري: الدبيبة جاء ليبقى ولا يريد الانتخابات

مناقشة حول هذا post

أبعاد

القصة بكل زواياها

هذا الموقع تملكه وتديره مؤسسة شبكة أبعاد الدولية للخدمات الإعلامية المسجلة لدى وزارة الإستثمار طرابلس , طرابلس , النوفليين 021 , ليبيا
العلامة التجارية “أبعاد الدولية” للخدمات الإعلامية المسجلة في ليبيا والمحمية بموجب قوانين الملكية الفكرية والقوانين ذات الصلة.

© 2023 All Rights Reserved by Abaad - Mixmedia

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • الرياضة
  • تقارير
  • فيديو
  • من نحن

© 2023 All Rights Reserved by Abaad - Mixmedia