THE SNEAKERS
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • الرياضة
  • تقارير
  • فيديو
  • من نحن
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
أبعاد
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • الرياضة
  • تقارير
  • فيديو
  • من نحن
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
أبعاد
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج

منتصف السنة ..الدولة دون موازنة موحّدة

19 يونيو 2025
في اقتصاد
أزمة المركزي..شح السيولة وارتفاع الأسعار
شارك عبر فيسبوكشارك عبر تويتر

دون إقرار موازنة موحّدة للدولة..تدخل ليبيا النصف الثاني من العام الجاري وسط تواصل الخلاف بين حكومتي حماد والدبيبة وعدم التوصل إلى توافق بشأن إدارة الإنفاق العام.
وكشفت مصادر برلمانية لـ “العربي الجديد” أن المفاوضات الأخيرة بين ممثلي الحكومتَين بشأن إعداد موازنة مشتركة باءت بالفشل، رغم جولات عدّة من النقاشات التي حاولت تقريب وجهات النظر حول أوجه الصرف وأولويات التمويل.
وحسب المصادر، التي رفضت ذكر اسمها، فإنّ مسودة الموازنة التي جرى تداولها كانت تقشفية بطبيعتها، وتركز أساساً على تغطية الرواتب والدعم المباشر، مع تقليص النفقات التشغيلية إلى أدنى مستوياتها، وإيقاف تمويل مشاريع التنمية الجديدة كلياً، في محاولة للحدّ من التوسّع المالي في ظل الانقسام السياسي.
ووفق خبراء اقتصاد فإنّ غياب موازنة عامة للعام الجاري يفتح الباب أمام صيغ إنفاق غير خاضعة للرقابة، ويزيد من الضغوط على مصرف ليبيا المركزي، الذي يجد نفسه مضطراً لإدارة التمويل في بيئة من عدم اليقين والانقسام المؤسّسي.
في السياق، قال المحلّل المالي محمود سالم لـ “العربي الجديد” إن غياب الموازنة لا يعكس تعثراً فنياً في التوافق بين الحكومتَين فحسب، بل يعكس أيضاً هشاشة الأطر المالية للدولة، وعجز المؤسّسات السيادية عن فرض إطار موحّد للإنفاق، ما يعمّق الأزمة الاقتصادية ويهدّد بمزيد من التدهور في الخدمات الأساسية والاستقرار النقدي.
وأوضح أنّ استمرار هذه الحالة، يُبقي الأسئلة معلقة بشأن مصير الإنفاق العام، وقدرة المؤسّسات المالية على الاستمرار في تغطية المصروفات الأساسية دون موازنة قانونية تنظمها.
من جانبه، أعرب المحلّل الاقتصادي أبو بكر الهادي عن قلقه من استمرار الإنفاق العام في ليبيا خارج إطار موازنة موحدة، في ظل وجود حكومتَين متنازعتَين، مؤكداً أن هذا الوضع ستكون له آثار سلبية مباشرة على الاستقرار المالي في البلاد.
وأضاف الهادي، في تصريح لـ “العربي الجديد”، أن مصرف ليبيا المركزي سبق أن حذر من تنامي الدين العام، الذي بلغ حتى نهاية عام 2023 نحو 270 مليار دينار، وسط مخاوف من أن يتجاوز 330 مليار دينار بنهاية عام 2025، في حال استمر غياب موازنة موحّدة واستمرار وتيرة الإنفاق الحالية.
وأوضح أنّ الوضع المالي هشّ للغاية، ويستدعي اعتماد موازنة تقشفية تركّز على الحد الأدنى من النفقات الجارية، ما من شأنه المساهمة في استقرار سعر صرف الدينار، خاصّة بعد أن أقدم مصرف ليبيا المركزي على خفض قيمته مطلع إبريل الماضي.

شوهـد : 10
العلامات: الإنفاق العامليبياموازنة موحّدة
المنشور السابق

المنفي يبحث مع المجلس البلدي أبوسليم سُبل دعم الاستقرار في طرابلس

المقال التالي

أنقرة تعزز نفوذها شرقا

متعلق بمقالات

صندوق النقد الدولي: دعم المحروقات في ليبيا يلتهم ثلث إيرادات الدولة
اقتصاد

صندوق النقد الدولي: دعم المحروقات في ليبيا يلتهم ثلث إيرادات الدولة

12 يوليو 2025
الاقتصاد الليبي.. هشاشة الوضع وارتجالية القرارات
اقتصاد

المركزي يرفض تعليق قرار حظر الاستيراد والتصدير بغير وسائل الدفع المصرفية

30 يونيو 2025
جدل النفط ومصرف ليبيا المركزي..للقصة بقية
اقتصاد

أركنو ..النفط الموازي

21 يونيو 2025
المقال التالي
أنقرة تعزز نفوذها شرقا

أنقرة تعزز نفوذها شرقا

مناقشة حول هذا post

أبعاد

القصة بكل زواياها

هذا الموقع تملكه وتديره مؤسسة شبكة أبعاد الدولية للخدمات الإعلامية المسجلة لدى وزارة الإستثمار طرابلس , طرابلس , النوفليين 021 , ليبيا
العلامة التجارية “أبعاد الدولية” للخدمات الإعلامية المسجلة في ليبيا والمحمية بموجب قوانين الملكية الفكرية والقوانين ذات الصلة.

© 2023 All Rights Reserved by Abaad - Mixmedia

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سياسة
    • اقتصاد
    • الرياضة
  • تقارير
  • فيديو
  • من نحن

© 2023 All Rights Reserved by Abaad - Mixmedia