رفض الحزب الديمقراطي تحركات رئيس الحكومة في طرابلس تجاه التصعيد وجر الشباب نحو مواجهات مسلحة.
ورحب الحزب الديمقراطي بالترتيبات الأمنية التي أعلنها الرئاسي مشيدا بالجهود المبذولة لحقن الدماء والحفاظ على الاستقرار والهدوء في العاصمة.
وحمل الحزب الديمقراطي رئيس الحكومة في طرابلس مسؤولية أمن وسلامة المدنيين والحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة.
وحذر الحزب الديمقراطي من أي خطوة متهورة تؤدي إلى اقتتال الأخوة وتعمق الانقسام وتزيد من تعقيد المشهد.
ودعا الحزب الديمقراطي أبناء الوطن إلى نبذ خطاب الحرب والكراهية والجهوية وحث الجميع على عدم الاستجابة لأصوات التحريض وإشعال الحرب.
مناقشة حول هذا post