طالب حراك ثوار الزنتان وحراك الحسم والتغيير بالزاوية بتشكيل حكومة جديدة مصغرة لإجراء الانتخابات.
وحمل حراك الزاوية والزنتان بعثة الأمم المتحدة مسؤولية وصول الحكومة التي يرأسها عبدالحميد الدبيبة للسلطة بعد الشبهات التي حدثت في جنيف.
وطتاب حراك الزاوية والزنتان برحيل الحكومة التي يرأسها الدبيبة من على رأس السلطة التنفيذية في البلاد.
كما استقبل حراك الـ17 من فبراير في الزنتان لجنة المتابعة بمجلسي النواب والدولة بالمدينة مناقشين الوضع السياسي في البلاد.
وكان تجمع الأحزاب الليبية وحراك 17 فبراير بمصراتة أعلنا تأييدهما للجهود الدولية لتكليف حكومة جديدة موحدة قبل إجراء الانتخابات.
وأكد تجمع الأحزاب الليبية وحراك 17 فبراير بمصراتة في بيان مشترك لهما على أن يتم التوافق حول الحكومة الموحدة من قبل شرائح موسعة تمثل مكونات الشعب الليبي المختلفة بإشراف بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وكان التجمع الوطني للأحزاب الليبية رفقة تنسيقية الفاعليات الوطنية مصراتة طالب بتشكيل حكومة مصغرة تتولى دعم العملية الانتخابية وتهيئة المناخ المناسب لها.
وحث البيان المشترك على ضرورة إنهاء حالة الانقسام السياسي في البلاد والسير وفق التوافقات المنبثقة عن لجنة 6+
مناقشة حول هذا post