أكد رئيس جهاز إدارة إنفاذ القانون عبد الحكيم الخيتوني على موقفهم الليبي الثابت الداعم للقضية الفلسطينية مشيدا بقافلة “الصمود” التي حظيت بدعم واسع من كل الليبيين.
ووضح الخيتوني أن العمليات الأمنية في منفذ رأس اجدير جاءت لمكافحة التهريب واستهداف الخارجين عن القانون من الجانبين الليبي والتونسي وليست موجهة ضد الشعب التونسي الشقيق الذي تربطه بليبيا علاقات دم ومصير مشترك.
وأفاد رئيس جهاز إدارة إنفاذ القانون بأن إيقاف قافلة الصمود في مدينة سرت يرجع لأسباب تنظيمية وأمنية داخلية خاصة بالسلطات بالمنطقة الشرقية.
وأدان الخيتوني خطابات الفتنة التي استهدفت أهلهم بالمنطقة الشرقية ووصفهم زورا بأنهم “جزء من العدو الإسرائيلي” وهذه الخطابات مرفوضة وتدعو للفتنة بين الليبيين.
مناقشة حول هذا post